فاز المنشد الجزائري، لقمان إسكندر، ليلة أول أمس، بالمرتبة الثانية في البرنامج الشهير « منشد
الشارقة»، في طبعته الحادية عشر بدولة الإمارات العربية المتحدة.وقد عادت
المرتبة الأولى للمنشد المغربي، معاذ بوكيوص، بينما عادت المرتبة الثالثة
للمنشد التونسي، نافع عياد، لتكون الألقاب الثلاثة مغاربية.جدير بالذكر أن
المرحلة النهائية من المنافسة عرفت تنافسا شديدا بين أصحاب المراتب
الثلاثة، و كل من المنشد المصري، محمد شعير، المنشد الأردني، إبراهيم كيالي، المنشد السعودي، عادل الأسدي، و أخيرا المنشد السوري محمد نقشبندي.
دافعت الممثلة والمنشطة
التلفزيونية مونية بن فغول المعروفة باسم الشهرة «نعناعة» عن نفسها بشراسة كبيرة وعن جمالها حيث قالت بأن بعض الأطراف يصطادون في المياه العكرة
وقاموا بتحريف كلامها عقب تصريح لها في حصة تلفزيونية، وقد هاجمت بعض
الممثلين، ووصفتهم بأنهم لا يتمتعون بمعيار الجمال الذي تتمتع به هي نفسها.
نجحت خلال اليومين
الماضيين فرقة البحث والتدخل ( ) التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية أم البواقي من اقتحام معاقل بارون المخدرات بعين مليلة وحجزت قرابة 02 كلغ من الكيف المعالج وتوقيف شخصين متورطين في القضية التي
تندرج في إطار نشاطات الفرقة الرامية إلى محاربة كل أشكال الجريمة ومنها
ما تعلق بالمتاجرة بالمخدرات, وقائع هذه العملية النوعية الثانية في ظرف
وجيز بحسب بيان خلية الاتصال والعلاقات العامة بأمن ولاية أم البواقي عقب ورود معلومات لرجال الشرطة بذات الفرقة مفادها وجود جماعة إجرامية تنشط في
مجال الاتجار بالمخدرات على مستوى مدينة عين مليلة ، وبعد عملية الترصد
للمشتبه فيهم تم في بحر هذا الأسبوع توقيف شخصين مشتبه فيهما في العقد
الثالث من العمر ، وحجز 1.865 كلغ من المخدرات كانت موضوعة في كيس بلاستيكي على شكل 20 صفيحة ، كما تم خلال هذه العملية حجز مركبة من نوع 207 و كذا
دراجة نارية ، فيما تم تحديد هوية شخص ثالث في حالة فرار ليتم اقتيادهم إلى مقر الفرقة أين أنجز ضدهما ملف جزائي قدما بموجبه أمام الجهات القضائية
المختصة التي أصدرت ضدهما أمر إيداع الحبس المؤقت عن تهمة جناية عرض و بيع
ووضع للبيع و نقل و تخزين مخدرات (كيف معالج) بطريقة غير مشروعة في إطار
جماعة إجرامية منظمة فيما يبقى البحث جار لتوقيف المتورط الثالث .
نجح أفراد الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بالنشماية في قالمة ، من توقيف شخص انتحل صفة ضابط
سامي» رائد « في الجيش الوطني الشعبي ، ويتعلق الأمر بالمسمى «ج.ر « البالغ
من العمر 49 سنة. حيثيات هذه القضية تعود إلى تاريخ 16/12/2018، أثناء
قيام أفراد الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بالنشماية ، بتنفيذ خدمة شرطة
المرور على مستوى الطريق الوطني رقم 21 الرابط بين قالمة وعنابة ،
وبالتحديد بالمدخل الغربي لبلدية النشماية ،أين قام أفراد الفرقة بتوقيف
سيارة قادمة من مدينة قالمة باتجاه مدينة عنابة ، كان على متنها شخصان بعد
مراقبة وثائقها والتعرف على هوية سائقها ، صرح أنه ضابط سامي متقاعد من صفوف الجيش الوطني الشعبي دون أن يقدم أية وثيقة رسمية تثبت صفته ،و مع
مواصلة للإجراءات تم تسليمه استدعاء مباشرا للحضور إلى مقر الفرقة مصحوبا بالوثائق التي تثبت صفته، أين تقدم إلى مقر الفرقة وليست بحوزته بطاقة
التقاعد متحججا بأنه ضيعها ولم يجدها بالمنزل، كما أكد للمرة الثانية أنه
متقاعد في صفوف الجيش الوطني الشعبي برتبة رائد.تكثيفا للتحريات تبين أن المشتبه فيه لا علاقة له بالجيش الوطني الشعبي إطلاقا، بعد التحقيق معه اعترف أنه أنتحل صفة ضابط سامي في الجيش ليتم تقديمه أمام الجهات القضائية
المختصة.
No comments:
Post a Comment